بالطبع لا؛ فما وصلنا له مؤخراً قد يكون وصل له غيرنا من الشعوب منذ مئات السنين وهذا ما توضحه بعض الصور القديمة بالمتاحف الأثرية.
أثارت التكنولوجيا الحديثة قضايا تتعلّق بالخصوصية والأمان، حيث أصبح من السّهل اختراق البيانات الشخصية وسرقتها أو حتى اختراق خصوصيّة البيوت التي كان من المعتاد أنّ عنوانها العريض “البيوت أسرار”.
لم يكن هناك بديلاً ولا إعادة فمن تفوته الحلقة عليه أن ينتظر إعادة المسلسل كاملاً بعد فترة زمنية.
أثرت التكنولوجيا الرقمية والذكاء الاصطناعي على كافة مجالات الحياة.
التواصل كان يتم بطرق معدودة فإما الهاتف أو الرسائل البريدية وبعض الطرق كان شاقة جدًا وتطلب وقت كبير.
في الواقع لن تجد حياة بل ستجد مجموعة أشخاص تحركهم غريزة دون عقل أو تفكير، فالعقل والتفكير لو كان موجوداً لتوصل للتكنولوجيا كما حدث بالفعل.
لك أن تتخيل لو ما زالت الحياة بدون تكنولوجيا رقمية واستمرينا في استعمال أدوات الأسنان القديمة.
مثلا هناك توقعات تقول اضغط هنا أن الذكاء الاصطناعي ما هو إلا فقعة سيأتي وقت وتنفجر ولن يكون له وجود
ومع استمرار التكنولوجيا في التطور بوتيرة متسارعة، يظلّ التحدّي الحقيقي هو مواكبة هذا التغيير بحكمة ومرونة، لضمان أننا نستفيد من فوائده بشكل كامل ومتكامل ونتجنّب أيّة “أعراض جانبية” له.
بدأت التكنولوجيا تدخل تدريجيًا إلى حياة الأب، بداية من شراء جهاز كمبيوتر، ثم دخول الإنترنت والهواتف المحمولة.
لم يتحقق ذلك في وقت قصير ولكنه احتاج وقتاً ومجهوداً لتحقيقه.
التكنولوجيا سلاح ذو حدين، ورغم المكاسب والفوائد العديد التي حصل عليها الإنسان في توظيف التكنولوجيا في كافة مناحي الحياة، إلا أن هناك أيضا سلبيات لتطبيق هذه التكنولوجيا، وتشمل سلبيات وايجابيات التكنولوجيا ما يلي:
كما امتد أثر التكنولوجيا في بعض المجالات المختلفة وخاصة في تصنيع الطعام.
قبل ظهور التجارة الإلكترونية، كان التسوق يتطلب الخروج إلى المتاجر والاختيار بين العديد من المنتجات.